Search This Blog

Search The Web

Friday, October 30, 2015

كيفية علاج البواسير بدون تدخل جراحي بدون عمليات جراحية

البواسير، أو تورم الأوردة في منطقة المستقيم والشرج، مرض شائع خصوصا في الشتاء. وتوجد مراهم وكريمات للتخفيف من حدته. وفي حالة الضرورة يتم اللجوء للجراحة. هنا عشر نصائح لمواجهة البواسير بعيدا عن المراهم والجراحة.

الحركة

عدم الحركة يصيب الأمعاء بالكسل ويعزز الإمساك. كما أن السمنة تمثل عبئا وحملا على عظام الحوض. لذلك ينصح بالحركة لمدة 30 دقيقة كل يوم، بحسب موقع "براكسيس فيتا" الإلكتروني الطبي الألماني.


تناول الخضروات و الفواكه

عليك بتناول الكثير من الفواكه والخضروات الطازجة والبقول والحبوب الكاملة، فهذا يحسن عملية الهضم.


شرب الماء 


لا تنسى أن تشرب الكثير من الماء! فهذا مهم لعملية هضم جيد.


الأطعمة الحارة 

لا تأكل الوجبات الحارة. فالفلفل الحار أو الشطة وأمثالهما من التوابل تحدث تهيجا وحرقانا في المنطقة الحساسة.
النظافة و مناديل التواليت 

لا تستخدم مناديل التواليت المبللة، فهذا يؤدي إلى تهيج فتحة الشرج. النظافة الشاملة باستخدام الماء تكفي تماما.


علاجات طبيعية 

نبات الهيماميلس أو ما يعرف بـ "بندق الساحرات" يحتوي على ما يعرف بـ "مواد الدباغة" المضادة للالتهابات والمهدأة للحكة.


استعمال الأدوية الملينة و المسهلة 


تجنب الأدوية الملينة والمسهلة! في حالات الإمساك البسيطة تنفع الفواكه المجففة، وبذور الكتان، والكثير من الماء والحركة، كما ينصح موقع "براكسيس فيتا" الإلكتروني الطبي الألماني.


اكل اللحوم 

من يكون عرضة للإصابة بالإمساك، ينبغي أن يتجنب الأغذية التي نحصل عليا من مصادر حيوانية، فهي غنية بالبروتين الحيواني، لكنها أيضا كثيرة الدهون.


متى نستشير الطبيب 

عند ظهور الدم في البراز او اشتداد الحكة مع عدم الاستجابة للعلاجات التقليدية







كيفية التحكم في جنس الجنين ذكر ام أنثى المولود ولد و لا بنت نظريات


رغبة الحصول على الولد الذكر كانت تدفع الناس في اليونان قديما إلى التحول إلى جهة اليمين عند المعاشرة الزوجية، بينما كان الفرنسيون يربطون الخصية اليسرى لأجل ذلك حتى القرن الـ 18، فهل يمكن التأثير فعلا على جنس المولود؟

أثبت العلم الحديث أن جنس المولود يتحدد من خلال الحيوانات المنوية للرجل، ومع أن مسألة كون المولود، ذكرا أو أنثى، مسألة تتوقف على حظ الزوجين، إلا أن هناك بعض النظريات والفرضيات يبدو أنها تعطي الأزواج والزوجات مساحة لتحديد جنس المولود، حسب ما ذكرت الكاتبة "تانيا زيلبر" في مقال لها بموقع netmomsالألماني على شبكة الانترنت. وذكرت الكاتبة نقلا عن البروفيسور أليكساندر ليرشل الأستاذ في علم الأحياء أن النطف (الحيوانات المنوية) في فصل الصيف أو حتى في الشتاء المعتدل تكثر منها المواليد الذكور عن مثيلاتها في الأوقات الباردة. وأضافت "تانيا زيبلر" أن البروفيسور ليرشل وصل إلى تلك النتيجة بعدما عقد مقارنات بين تقارير الطقس في ألمانيا على مدار ما يقرب من 50 عاما، وبالتحديد في الفترة بين عامي 1946 و 1995. ولم يذكر ليرشل توضيحا صريحا لهذه الظاهرة، لكنه يتوقع أن خلايا الحيوانات المنوية من نوع (Y) (الذكورية) يمكنها أن تنطلق بشكل أفضل في درجات الحرارة المعتدلة لتلقح البويضة.

نظام غذائي قد يساعد
وهناك نظرية ثانية نشرها الطبيب الفرنسي فرانسوا بابا في كتاب له عام 1995 تعتمد على أن الإفرازات المهبلية للمرأة تؤثر في جنس المولود وأنها، حسب نوعها، يمكن أن تثبط أو تحفز الحيوانات المنوية سواء من نوع (X) أو (Y). وبناء على تلك النظرية يمكن من خلال إتباع نظام غذائي معين التأثير على جنس المولود. فالوسط الحامضي للإفرازات المهبلية، طبقا لفرانسوا بابا، يهاجم بشدة الحيوانات المنوية من نوع (Y) ويجعل الحيوانات من نوع (X) تتفوق. أما الوسط القاعدي للإفرازات فيحدث العكس، حيث يحفز حركة الحيوانات المنوية من نوع (Y) ويثبط نوع (X).وبناء على هذه النظرية يجب على الزوجات اللاتي يردن الحصول على بنات زيادة نسبة الحموضة في إفرازاتهن المهبلية من خلال الإكثار من تناول أطعمة بها الكثير من الكالسيوم والمغنسيوم، مثل اللحوم والأسماك. 
أما من ترغب في الحصول على الولد فعليها تناول أطعمة بها الناتريوم والكالسيوم الموجودة مثلا في الموز ومنتجات الألبان والسبانخ، حيث إنها تحسن حركة الحيوانات المنوية من نوع (Y).

طريقة نجحت بنسبة 70 حتى 80 في المائة
أما النظرية الثالثة التي أوردها المقال بموقع netmomsفتعتمد على أن الحيوانات المنوية من نوع (Y) المسئولة عن المواليد الذكور تسير بشكل أسرع من الحيوانات من نوع (X) المسئولة عن إنجاب الإناث. علما بأن حيوانات نوع (X) أكثر قوة وتحملا. لذلك فمن يرد الإناث عليه بالمعاشرة الزوجية قبل ثلاثة أيام من عملية التبيض لأن نوع (X) تكون له الأفضلية نظرا لقوته وتحمله. أما من يرد الذكور فعليه المعاشرة الزوجية في يوم التبيض لأن حيوانات (Y) أكبر سرعة. وتلقى هذه النظرية التي تعود إلى الدكتور "لاندروم ب شيتليس" الشعبية الأكبر لأن نسبة النجاح فيها تتراوح بين 70 و 80 في المائة. مع العلم بأن شيتليس بنى نظريته من التجربة على 46 حالة فقط لأشخاص يريدون الإنجاب.

وعلى كل حال يجب ألا يبني الأزواج أمالا كبيرة جدا على تلك النظريات، فهي لا تضمن بالضرورة نجاح مقاصدهم في الحصول على جنس المولود الذي يريدونه. لكنها مع ذلك نظريات لا تضر، لذا بإمكان الأزواج تجريبها بكل هدوء، حسب ما ذكرت "تانيا زيلبر" في مقالها بموقع netmomsالألماني على شبكة الانترنت.

Sunday, October 11, 2015

دراسة : اسيتيل سيستايين مذيب البلغم الشهير يتسبب في زيادة انتشار السرطان في الفئران



نتائج كارثية كشفت عنها مؤخرًا دراسة سويدية حديثة، حيث أشارت إلى أن أحد الأدوية الشهيرة التى تستخدم كدواء طارد للبلغم، وتوجد فى صورة فوار وأيضًا كبسولات يتناوله مرضى الصدر، وكما يتناوله بعض الرجال لتقليل لزوجة السائل المنوى، يساهم فى تسريع انتشار السرطان، وذلك حسبما كشفت بعض التجارب التى أجريت على الفئران.


وتعرف المادة الفعالة للدواء الشهير باسم "إن - أسيتيل سيستايين N-acetylcysteine"، وهى تنتمى إلى فئة مضادات الأكسدة، حيث يستخدمها البعض كمكمل غذائى لتقليل تلف العضلات الناجم عن الرياضة، وكما أنها تساهم فى حرق الدهون ومقاومة التعب.


وأثبتت الدراسة التى أشرف عليها باحثون من جامعة جوتنبرج السويدية أن مادة الأسيتيل سيستايين حال امتزاجها بالماء تساهم فى تسريع انتشار الميلانوما، أحد أنواع سرطان الجلد القاتلةـ وكما أشارت فى الوقت نفسه أنهل لا تزيد حجم الأورام أو عددها، ولكن تساعد على انتشارها لأماكن أخرى بالجسم، وذلك حسبما نشر بالمجلة الطبية "Science Translational ".


وكما أثبتت الأبحاث أن مادة الأسيتيل سيستايين تساهم فى تنشيط أحد البروتينات التى تنظم العمليات الحيوية بالخلية، بشكل يساهم فى تسريع انتشار السرطان. وأوصى الباحثون الأشخاص المصابين بالسرطان أو المعرضين لخطر الإصابة به بتجنب تناول المكملات التى تحتوى على مضادات الأكسدة، فيما شددت الجمعية الأمريكية للكيمياء على ضرورة إجراء التجارب الإكلينيكية على الإنسان للتعرف على مدى تأثيره على صحة الإنسان وقبل أن نؤكد مخاطره للمواطنين. الجدير بالذكر أن الأبحاث الطبية السابقة قد أكدت أيضًا أن بعض مضادات الأكسدة الأخرى تساهم فى تسريع انتشار سرطان الرئة حال تجربته على الفئران، وكما ربطت بعض الدراسات بين الجرعات العالية من فيتامين "هـ" وسرطان البروستاتا، والجرعات الكبيرة من البيتاكاروتين وسرطان الرئة. 

شارك على مواقع التواصل