Search This Blog

Search The Web

Tuesday, October 28, 2014

نقابة الاطياء تطالب وزير الصحة بالغاء نقل يعض الاطباء من الوحدات الصحية الى المستشفيات التعليمية

العت النقابة بحزن شديد ما تم نشره على بوابة الأهرام الإليكترونية من مستندات تدل على نقل تكليف عدد من الأطباء بالإسم من وحدات الرعاية الأساسية للعمل بالمستشفيات التعليمية، وهو تصرف من إدارة التكليف ينافي المطالبات المتكررة للنقابة أثناء حضور اجتماعات لجنة التكليف العليا، برفض نقل بعض الأطباء بالإسم من الوحدات الصحية إلى مستشفيات متميزة، لأن هذا ببساطة هو إخلال بمبدأ تكافؤ الفرص، وليس له معنى سوى استمرار نفوذ الوساطة وفساد الذمم.

لذلك فالنقابة تطالب وزير الصحة، الأستاذ الدكتور عادل العدوي، بتحقيق واسع وصارم في هذه الواقعة، لمنع تكرار هذه الوقائع التي تحدث كثيرا رغم تعدد القرارات الوزارية والصادرة من لجنة التكليف ومن هيئة المنشآت التعليمية لمنع مثل استمرار الوساطة والفساد.



Sent from Samsung Mobile

Thursday, October 23, 2014

دراسة أمريكية: تحذير من بطاقات الـ «ATM» تسبب السكر و السرطان بطاقات الصرف الآلي


201410230546295

توصل باحثون أمريكيون، إلى أن الإيصالات والفواتير الورقية قد تُسبب الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري والسمنة وأيضاً السرطان، بسبب المواد الكيميائية المصنوعة منها تلك الفواتير، التي يمكن أن يمتصها الجلد، وتنتقل منه إلى الدم.

وقال الباحثون بجامعة ميسوري الأمريكية، إن المواد المصنوع منها الفواتير وإيصالات "إيه تي إم" هي ثنائي الفينول المعروفة باسم "بيسفمزل" أو "BPA" وهي مادة كيميائية تُسبب أضراراً صحية خطيرة نظراً لتحللها وتسربها داخل جسم الإنسان، ومن ثم تُسبب اضطرابات في الهرمونات، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى الإصابة بالعديد من الأمراض الخطيرة مثل السكري والعقم وأمراض الكبد والقلب وغيرها، بحسب ما ورد في موقع دايلي ميل البريطاني.

وقد تم حظر استخدام هذه المادة الكيميائية داخل العبوات والقوارير الخاصة بالأطفال في أوروبا، لكن لا تزال مستخدمة في أدوات الطعام البلاستيكية، والآن أفادت هذه الدراسة التي أطلقها الباحثون الأمريكيون بوجود نسب تركيز عالية من مادة "بي بي إيه " داخل الفواتير الورقية، مشيرة إلى هذه المادة سريعة الامتصاص داخل جسم الإنسان من خلال ملامسة الجلد لها، لاسيما عندما تكون مدمجة ومخلوطة مع مواد كيميائية أخرى مثل الكريمات الواقية من الشمس والصابون ومطهر الأيدي السائل.

تحذير من للإفراط في استخدام البارسيتامول

يطالب الخبراء بفرض المزيد من القيود على بيع "الباراسيتامول"، بعد أن أظهرت دراسة جديدة الآثار الجانبية الخطيرة لهذا المسكن. يحذر الأطباء بوجه خاص، الحوامل من تعاطي هذا الدواء لما له من آثار سلبية على نمو الجنين.

يمثل "الباراسيتامول" الوسيلة الأسهل لتسكين الآلام لاسيما وأن الحصول عليه لا يحتاج لوصفة طبية، حتى في الدول التي تتبع قواعد صارمة في بيع الأدوية، لكن الخبراء يطالبون بتغيير هذا الأمر لاسيما بعد ظهور دراسة تحذر من آثار جانبية شديدة الخطورة لهذا الدواء الذي يتعامل معه البعض كـ"بونبون" وليس كعقار طبي لا ينبغي تناوله إلا في حالات الضرورة القصوى.

وخلصت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة إرلانغن نورنبرغ الألمانية ومستشفى هامبورغ الجامعي، ونشروا نتائجها في مجلة European Journal of Pain المتخصصة، إلى أن الباراسيتامول يزيد من مخاطر الإصابة بالجلطات الدماغية ومشكلات القلب والمعدة.

وقال البروفيسور كاي برونه، أحد المشاركين في الدراسة: "مسكنات الألم ليست بحلوى (بونبون) كما أنها – والكلام هنا للرياضيين- ليست بمكملات غذائية، فقد تتسبب في مشاكل وخيمة".

ووجه البروفيسور تحذيرا شديدا للحوامل، وقال إن المرأة الحامل التي تتعاطى الباراسيتامول تعرض طفلها لخطورة الإصابة بنوبات الحساسية علاوة على تأخر النمو الجسدي والعقلي.




Wednesday, October 22, 2014

فوائد الفياجرا في علاج أمراض القلب و الذبحة الصدرية

دراسة: الفياجرا علاج فعال لمرضى القلب والذبحات الصدرية

141763

الحبة الزرقاء التي اشتهرت بدورها في "تعزيز الأداء الجنسي" لدى الرجال على مدى سنوات ربما تعود إلى لعب دورها الأصلي كعلاج لأمراض القلب، وفقاً لما كشفته دراسة نشرت مؤخراً.

فمنذ أكثر من عقد، وتحديداً منذ عام 1998، طرحت الفياجرا في الأسواق كعلاج للعجز الجنسي عند الرجال إثر مصادقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية عليها.

وطوال العقد التالي، أصبحت الفياغرا، التي تنتجها شركة فايزر، أكثر الأدوية التجارية نجاحاً في الأسواق، حيث بيعت منها أكثر من 1.8 مليار حبة دواء، لنحو 35 مليون رجل.

ومع أن شهرة الدواء نبعت من قدرته على منح الرجل ذلك الشعور بتعزيز قدرته الجنسية، إلا أن هذا العلاج صمم أصلاً لمعالجة ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ذات العلاقة، نظراً لقدرة العقار على توسيع الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم في الأوردة والشرايين.

وتوضح رئيسة فريق البحث الطبي في موقع "بيوميد سنترال" أندريا إيزيدوري أن نتائج الفياجرا كعلاج مضاد للذبحة الصدرية كانت متواضعة، غير أن المرضى أشاروا إلى تأثيرات جانبية لهذا العقار تمثلت في تحسن القدرة الجنسية"، مشيرة إلى أن التركيز على هذا الجانب حول سريعا الاهتمام بالدواء، من القلب إلى غرف النوم.

أما الدراسة الحديثة، التي ركزت على الرجال فقط، فإنها لن تغير الإدراك بأن الفياغرا قد تمثل خطرا لمن يعانون من أمراض القلب فحسب، بل ستبين أنها يمكن أن تساعد في مجال "وظائف القلب".

والعنصر الرئيسي المهم محور الدراسة هو ما يسمى "فوسفودايستراز 5″ PDE5i، الذي يعمل على تثبيط إنزيم PDE5 الذي يحول دون ارتخاء أنسجة عضلات المعدة.

وكشفت الاختبارات، التي أجريت على 1622 مريضاً تمت معالجتهم بهذا العنصر، أنه يمنع القلب من التوسع وتغيير شكله عند المرضى الذين يعانون من اضطراب في البطين الأيسر، وهي حالة مرضية تسبب زيادة سمك عضلات ذلك البطين.

كذلك يعمل العنصر على تحسين أداء القلب عند كل المرضى الذين يعانون حالات مرضية قلبية أخرى مختلفة، ومن دون أي آثار سلبية لدى مرضى ارتفاع ضغط الدم.

وخلصت الدراسة إلى أن PDE5i يمكن أن يكون علاجاً جيداً للرجال الذين يعانون من سماكة عضلات القلب والمراحل الأولى من مرض قصور القلب.

غير أنه نتيجة لأن العينة كلها من الرجال، فإن الدراسة طالبت بتجارب أكثر على الجنسين ومتابعة العلاج على المدى الطويل.

Monday, October 20, 2014

دراسة طبية تتحدث عن فوائد عناصر البانجو

ذكر موقع «كوليكتيف إيفولوشن»، أن الأطباء بمعهد الطب النفسي الجزيئي بجامعة بون، بألمانيا، أجرى دراسة علمية انتهت إلى أن عصير نبات القنب «عصير البانجو»، يطهر الدم ويحفز خلايا الجسم على إطلاق العديد من مضادات الأكسدة، إذا تم تناوله بطريقة طبية سليمة.

وأضاف الموقع أن الأطباء أطلقوا على المهمة التي يقوم بها «عصير البانجو» اسم «تحسين وظائف المخ باستخدام القنب»، مشيرًا إلى أن النبات يعمل خلال هذه العملية على تخليص الجسم من الخلايا التالفة، ويحسن كفاءة عمل الميتوكوندريا، المعروف باسم مصانع الطاقة، داخل الخلية.

وأوضح الموقع أن الدراسة أجريت بالمعهد الألماني، ونشرت نتائجها في دورية المعاملات الفلسفية للجمعية الملكية، مشيرًا إلى أن دراسات أخرى أجريت مؤخرًا أثبتت فاعلية القنب في علاج السرطان.


Friday, October 17, 2014

الترامادول منشط جنسي و ادمان لا ينتهي اخطار

الترامادول» أخطر من «الهيروين».. تناوله قبل «الجنس» سببه غياب الحب .. الجرعات الزائدة تسبب الصرع»

الترامادول

اتشر عقار «الترامادول» المخدر بصورة كبيرة في السنوات الأخيرة، حتى أن البعض أصبح يتعامل معه وكأنه «عملة» مادية جديدة ينهي بها تعاملاته وخدماته في أماكن كثيرة، ويستخدم كمنشط جنسي ويتناوله البعض للتغلب على الإرهاق ولمنح الطاقة للجسم

يعتبر «الترامادول» كما يقول الدكتور خالد منتصر أستاذ الأمراض الجلدية والتناسلية، من الأقراص المخدرة في الأساس والتي تستخدم كمنشط ومحسن للمزاج ومسكن قوي في بعض الحالات مثل آلام السرطان الشديدة، موضحًا أن إساءة استخدامه أجبرت وزارة الصحة على وضعه في جدول العقاقير المخدرة التي تصرف بــ«روشتة الطبيب».

منشط جنسي
وأرجع «منتصر»، في لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، مقدم برنامج «نظرة» على فضائية صدى البلد، أمس الخميس، سبب إقبال المصريين على شراءه وتعاطيه قبل العلاقة الجنسية إلى أن الجنس لديهم يخلو من الحب وهم لا يدركون أن قرصا من الحب قد يكون أشد تأثيرا من قرص الترامادول.

وأكد «منتصر»، أن الجنس هو الخطوة الأخيرة في صناعة الحب، منوهًا إلى أن الرجل المصري يتعامل مع الجنس على أنه وسيلة للتناسل وليس للتواصل، كما يعتقد الكثيرون أن الجنس لقاح وليس لقاء، وكلها مفاهيم خاطئة تدفعه لاستخدام «الترامادول».

الآثار السلبية
وعن الآثار السلبية لـ«الترامادول» قال «منتصر»، إن هناك آثارا سلبية خطيرة لهذا العقار الذي يعتبر أحد أهم مكونات الخلطة السحرية للتقوية الجنسية وهى «الفياجرا، الترامادول، الكريم المخدر الموضعي»، مشدًا على أن زيادة جرعة «الترامادول» تؤدى إلى الإصابة بالصرع، كما يسبب الإدمان وخطورته أشد من الهيروين، منوهًا إلى أن مصر أعلى أكثر دولة في العالم تقع بها حوادث طرق نتيجة تعاطى «الترامادول».

وأضاف أستاذ الأمراض الجلدية، أن أحد أهم أسباب انتشار هذا العقار غياب الحب والألفة بين الأزواج ووجود عورات كثيرة في العلاقات الزوجية بمصر، لافتا إلى أن الإنسان هو الكائن الحى الوحيد الذي يواجه أنثاه وجها لوجه أثناء علاقته الجنسية معها، ورغم ذلك نجد الكثيرين يستخدمون الجنس وكأنه تصفية حسابات وليس تقريبا للمسافات بين الزوج وزوجته.

ولفت «منتصر»، إلى أن معظم السيدات المصريات يتعرضن للظلم في علاقتهن مع أزواجهن، كاشفا أن 80% من العلاقات الجنسية داخل البيوت المصرية هي اغتصاب مقنن بشهادة شهود، لعدم وجود رائحة الحب على الإطلاق.

وتابع: «المعادلة الجنسية لدى الرجل ظاهرة، على عكس المرأة حيث يوجد لدى الرجل انتصاب وقذف وهى أمور واضحة أما المرأة فالأورجازم لديها شيء داخلى لا يمكن قياسه»، بالإضافة إلى أن الأذن هي نافذة الجنس عند المرأة، والعين هي مفتاح الجنس عند الرجل، ولكن رغم ذلك لا نجد غزلا في البيوت المصرية.

ومن جانبه قال الدكتور خالد عبد الله، أستاذ الأمراض التناسلية والعقم بكلية الطب جامعة القاهرة، إن الكثير من المصريين يتعاملون مع فكرة تعاطى المخدرات بطريقة مزدوجة تخلو من معيار الحرام والحلال.

وأوضح «عبد الله»، في لقائه مع الإعلامي حمدى رزق، أنه من أهم الأسباب التي ساهمت في تعاطى الأقراص المخدرة عموما هو النفاق المجتمعى و«الدروشة» الظاهرية، موضحًا أن تعاطى «الترامادول» مستتر على عكس تعاطي الكحوليات.

وأكد أستاذ الأمراض التناسلية، أن أي أدوية تعمل على الجهاز العصبى تتسبب في ضعف القدرة الجنسية على المدى الطويل ومن هذه الأدوية عقار «الترامادول».

و أكد ان الفياجرا لا تسبب الإدمان مثل الترامادول 

Monday, October 6, 2014

الايبولا وصلت أوروبا و اول محطة في مدريد اسبانيا بعد إصابة ممرضة

أعلنت السلطات الصحية الاسبانية في مدريد أصابت ممرضة تبلغ من العمر ٤٤ عاما و ليس لديها أطفال في احد مستشفيات الحميات الاسبانية

و شاركت الممرضة في علاج احد المتطوعين الإسبان الذين كانوا يشاركون في علاج المرضى في سيراليون و تقدمت الممرضة بعد إصابتها بارتفاع شديد في درجة حرارتها لا يستجيب للعلاج و اجريت لها التحاليل مرتين و أتت إيجابية لفيروس الايبولا في المرتين 

من المعروف ان فيروس الايبولا لا يوجد له علاج حتى اليوم

اخر اخبار فيروس الايبولا

Thursday, October 2, 2014

الإيدز منتشر في العالم منذ عشرينيات القرن الماضي و لا احد يعلم

أكد فريق من الباحثين البريطانيين من جامعة أوكسفورد بريطانيا و احد الجامعات البلجيكية انه بعد تحليلهم لعينات و بقايا ضئيلة للغاية وجدت بالصدفة في جمهورية الكونغو الديمقراطية اكتشفوا ان سبب ارتفاع نسبة الوفيات في هذه الدولة في عشرينيات القرن الماضي يرجع لمرض نقص المناعة المكتسب الإيدز و انهم وجدوا بقايا من فيروس آتش اي في المسبب للمرض
و ارجع الباحثون انتشار العدوى في هذا الوقت بدخول خدمة السكك الحديدية لدولة الكونغو كينشاسا  و كذلك لارتفاع عدد السكان بسبب الخدمة الطبية التي كانت تبدأ وقتها في كل دول افريقيا و كذلك لانتشار ممارسة الجنس مع اكثر من شريك في نفس الوقت
من المعروف ان العلماء اكتشفوا مرض الإيدز بصورته الحديثة في منتصف ثمانينيات القرن الماضي بعد إصابة و وفاة بعض المشاهير به و علوا سبب ظهوره بالممارسة الجنسية التي تمت بين بعض البشر و القردة و لكن يأتي الاكتشاف الأخير ليؤكد كذب هذه النظرية

شارك على مواقع التواصل