Search This Blog

Search The Web

Saturday, May 26, 2012

التراكوما مرض دموع الدم


صورة أرشيفية  
 
هو مرض نادر يصيب العين، وقد يحول الدموع إلى قطرات دموية، وقد يعتقد البعض الآخر أنه قد مسة الجن أو ما شابه، فما هو

Wednesday, May 23, 2012

Monday, May 21, 2012

الصحة : إعفاء المرضى النفسيين من رسوم الجبلى

 

الإعفاء يشمل رسوم الدمغة والخدمة والتقارير الطبية فى المستشفيات النفسية.. وإعفاء المنشآت من رسم الدخول

 

 
أسماء سرور أصدرت وزارة الصحة والسكان القرار رقم (351) لسنة 2012 والذى ألغى القرار 158 لسنة 2010 الذى سبق وأصدره وزير الصحة الاسبق حاتم الجبلى، الخاص برسوم الخدمة النفسية، بما يخفف الاعباء المالية عن المريض البسيط، ويضمن تقديم الخدمة بشكل مجانى، وذلك بناء على اقتراح الأمانة العامة للصحة النفسية.

وتضمنت المادة الاولى من القرار الذى سيعمل به بدءا من الاسبوع المقبل «تحصيل رسم قيد منشآت الصحة النفسية فى سجلات المجلس الاقليمى للصحة النفسية بواقع 500 جنيه، عن كل سرير بحد اقصى 10 آلاف جنيه، كما يحصل نفس المبلغ عند تجديد رخصة المنشأة، مع اعفاء منشآت الصحة النفسية الحكومية التابعة لوزارة الصحة والسكان والمنشآت غير الحكومية التى تقدم خدمة مجانية للمرضى دون مقابل من تلك الرسوم، وكذلك المنشآت الخيرية من دفع هذه الرسوم».

واعتبر مدير لجنة حقوق المرضى بالأمانة العامة للصحة النفسية د. أحمد حسين، أن أهم ما جاء فى القرار الجديد، هو إعفاء المريض من دفع رسم دمغة صحة نفسية (30 جنيها)، التى كان يتم تحصيلها على جميع الشهادات والتقارير الطبية التى تصدرها المنشآت الطبية النفسية وغير النفسية الموجهة إلى جهات حكومية أو دولية داخل وخارج مصر، وحصر دفع هذه الرسوم فى حالات توثيق هذه التقارير من المجلس القومى للصحة النفسية.

وأشار حسين إلى أن تعميم قرار فرض رسم الدمغة على جميع الشهادات والتقارير والتى تشمل قرارات العلاج على نفقة الدولة والتقارير الموجهة إلى وزارة التضامن الاجتماعى، والتى يستخرجها المريض الفقير الذى لا يستطيع تحمل تكاليف العلاج أو الذى يطلب إعانة مالية، وكأنها تبرع إجبارى أو إتاوة تفرض إجباريا على مريض، وذلك بخلاف الرسوم التى يسددها للجهة الأصيلة فى تقديم الخدمة التى يطلبها.

وأوضح حسين لـ«الشروق» أنه تم الاتفاق مع الوزارة على اعفاء منشآت الصحة النفسية الحكومية من رسم دخول للعلاج بمستشفيات الصحة النفسية 100 جنيه عن كل حالة، عند الدخول للعلاج بها، وفقا لما تتضمنه المادة الثانية من القرار السابق ذكره، مع إجازة اعفاء المنشآت غير الحكومية من هذا المقابل بناء على طلب يقدم من مدير المنشأة اذا كانت تقدم الخدمة مجانية للمرضى دون مقابل.

وتابع «المستشفيات الحكومية كانت تتحمل دفع هذه الرسوم من ميزانيتها لمرضى القسم المجانى والاقتصادى، مما يمثل أعباء إضافية عليها دون داعٍ». وقال مدير لجنة حقوق المرضى، «بالنسبة لمشكلة أرض حديقة العباسية المملوكة لمستشفى العباسية للصحة النفسية والمستغلة من قبل محافظة القاهرة، الذى سبق مطالبات المستشفى للمحافظة باستردادها لاستغلالها لمصالح المرضى، قام الوزير بمخاطبة محافظ القاهرة، وأكد على عدم إصرار المحافظة على احتفاظها بالحديقة، وطلب المحافظ الاجتماع مع وفد من الأمانة العامة للصحة النفسية للانتهاء من إجراءات تسلم الحديقة».

مضادات حيوية من الكائنات البحرية بدلاً من التي تقاومها البكتيريا

لجأ الباحثون فى الوكالة الامريكية للعقاقير الطبية إلى إستنباط أنواع جديدة من المضادات الحيوية من البكتيريا البحرية والاسفنج والشعب المرجانية والطحالب الحمراء وعش الغراب وذلك بعد أن أصبح مفعول المضادات الحيوية تجد مقاومة شديدة من البكتيريا الطبيعية خلال العشر سنوات الماضية.

وقد اكتشف الباحثون أن البكتيريا البحرية تنتج أيضة وهى مادة ناشئة عن الايض هو التحول الغذائي وقوة التجديد للبناء والهدم في الكائن الحي ثانوية تتميز بتنوعها البيوكيميائى ويمكن استخدامها في علاج جرثومة السل كذلك علاج بعض الأمراض السرطانية والاضطرابات النفسية والشيزوفرينيا، كما أن هناك مضادات تم إستنباطها من سم سرطان البحر ومن الحيوانات الرخوية.

Wednesday, May 16, 2012

تطوير رحم اصطناعي يحاكي أفضل الظروف المتوفرة كالطبيعي

undefined

براغ: طور باحثون تشيك من المشفى الجامعي في مدينة برنو رحماً اصطناعياً يحاكي أفضل الظروف المتوافرة في الرحم الطبيعي و يتمتع بمقدرة جيدة على اختيار أفضل الحيوانات المنوية لاستخدامها في إحداث الإخصاب الاصطناعي.

وأشار الأستاذ الطبيب ايفور تسرها في حديث لصحيفة ليدوفي نوفيني اليوم، إلى أنه على سبيل المثال تمت مراعاة ما هو معروف طبياً من أن الحيوانات المنوية تجد البويضة حسب الارتفاع المسجل في درجات الحرارة، موضحاً أن درجة الحرارة تكون في بداية الرحم أقل بمقدار 6ر1 درجة منها في المكان الذي تتواجد فيه البويضة.

وأكد أن الأمر الحاسم في عملية الإخصاب هو الكثافة والتركيبة الكيماوية للبلغم الموجود في الرحم والذي يوصل الحيوانات المنوية إلى هدفها ولهذا تم تصميم أنبوب من الزجاج الشبكي مملوء بهلام له نفس خصائص البلغم في الرحم.

وأشار إلى أن سرعة الحيوانات المنوية المتوسطية هي نحو 3 مم بالدقيقة أما الأسرع منها فتمر بالرحم الاصطناعي خلال 10 دقائق وهذه يتم استخدامها في تحقيق التلقيح الاصطناعي، طبقاً لما ورد بـ"الوكالة العربية السورية".

وأضاف أن أكثر ما يؤثر سلبياً فى الحيوانات المنوية لدى الرجال هو الإشكالات الجرثومية التي تحدث في أنسجة الخصيتين والبيروكسيدات التي تعكر سطح رؤوس الحيوانات المنوية ومقدرتها على إخصاب البويضة.

وأوضح بأن البيروكسيدات تنشأ نتيجة للمواد الضارة التي تدخل الجسم من الوسط الملوث ومع بعض الأدوية أو من خلال المواد الصبغية في الأطعمة أما أكثر المواد انتشاراً والتي تسبب ضرراً للحيوانات المنوية فموجودة في دخان السجائر.

طائرة إسرائيلية خاصة تقل طبيبًا مصريًا لتل أبيب


طائرة إسرائيلية خاصة تقل طبيبًا مصريًا لتل أبيب
 
استقبل مطار القاهرة الدولى اليوم الأربعاء، طائرة إسرائيلية خاصة لنقل طبيب مصري يحمل الجنسية الكندية إلي

نقيب الأطباء يهدد بالإضراب حال رفض الحكومة التراجع عن تعديل النسب المخصصة للصحة


خيري عبد الدايم - نقيب الأطباء
خيري عبد الدايم - نقيب الأطباء
هدد الدكتور خيرى عبد الدائم نقيب الأطباء بالإضراب الكلى للأطباء والعاملين بالمستشفيات الحكومية والجامعية على مستوى

منظمة الصحة العالمية تهاجم عملية ختان الاناث

تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية

صحيفة وقائع رقم 241
شباط/فبراير 2012

الحقائق الرئيسية

  • يشمل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية الممارسات التي تنطوي على إتلاف تلك الأعضاء أو إلحاق أضرار بها عن قصد وبدواع لا تستهدف العلاج.
  • لا تعود هذه الممارسة بأيّة منافع صحية على الفتيات والنساء.
  • يمكن أن تتسبّب هذه الممارسة في وقوع نزف حاد ومشاكل عند التبوّل وتتسبّب، لاحقاً، في ظهور كيسات وعداوى والإصابة بالعقم وبمضاعفات عند الولادة وفي وفاة الولدان.
  • هناك، في جميع أنحاء العالم، نحو 140 مليون امرأة ممّن يتعايشن حالياً مع آثار تشويه أعضائهن التناسلية.
  • تُجرى هذه الممارسة، في أغلب الأحيان، على فتيات تتراوح أعمارهن بين سن الرضاعة و15 سنة.
  • في أفريقيا، تعرّضت نحو 92 مليون فتاة من الفئة العمرية 10 سنوات فما فوق لتشويه في أعضائهن التناسلية.
  • يشكّل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية انتهاكاً لحقوق الفتيات والنساء الأساسية.

ويشمل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية جميع الممارسات التي تنطوي على إزالة الأعضاء التناسلية الخارجية بشكل جزئي أو تام، أو إلحاق إصابات أخرى بتلك الأعضاء بدواع لا تستهدف العلاج.
وكثيراً ما تضطلع بهذه الممارسة خاتنات تقليديات يؤدين، في غالب الأحيان، أدواراً أساسية في المجتمعات المحلية، مثل توفير خدمات القبالة للنساء. غير أنّه يتم، بشكل متزايد، إجراء ما يزيد على 18% من مجموع عمليات تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية من قبل مقدمي خدمات الرعاية الصحية.
وقد بات من المسلّم به أنّ تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية يشكّل انتهاكاً لحقوق الفتيات والنساء الأساسية. وتعكس هذه الممارسة العميقة الجذور عدم المساواة بين الجنسين، وتشكّل شكلاً وخيماً من أشكال التمييز ضد المرأة. ويتم إجراؤها على قاصرات في جميع الحالات تقريباً، وهي تشكّل بالتالي انتهاكاً لحقوق الطفل. كما تنتهك هذه الممارسة حقوق الفرد في الصحة والأمن والسلامة الجسدية والحق في السلامة من التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة، والحق في العيش عندما تؤدي هذه الممارسة إلى الوفاة.

الممارسات

ينقسم تشويه الأعضاء التناسلية إلى أربعة أنواع رئيسية هي:
  • قطع البظر: استئصال البظر جزئياً أو كلياً (والبظر هو جزء حسّاس وناعظ من الأعضاء التناسلية الأنثوية) والقيام، في حالات نادرة، باستئصال القلفة (وهي الطيّة الجلدية التي تحيط بالبظر).
  • الاستئصال: استئصال البظر والشفرين الصغيرين جزئياً أو كلياً، مع استئصال الشفرين الكبيرين (وهما "الشفتان" المحيطتان بالمهبل).
  • الختان التخييطي: تضييق الفوهة المهبلية بوضع سداد غطائي. ويتم تشكيل السداد بقطع الشفرين الداخليين، أو الخارجيين أحياناً، ووضعهما في موضع آخر، مع استئصال البظر أو عدم استئصاله.
  • الممارسات الأخرى: جميع الممارسات الأخرى التي تُجرى على الأعضاء التناسلية الأنثوية بدواع غير طبية، مثل وخز تلك الأعضاء وثقبها وشقّها وحكّها وكيّها.

ممارسة لا فائدة منها ولا تجلب إلاّ الأذى

تشويه الأعضاء التناسلية لا يعود بأيّة منافع تُذكر ، بل إنّه يلحق أضراراً بالفتيات والنساء من جوانب عديدة. فتلك الممارسة تنطوي على استئصال نسيج تناسلي أنثوي سوي وعادي وإلحاق ضرر به، كما أنّها تعرقل الوظائف الطبيعية لأجسام الفتيات والنساء.
ومن المضاعفات التي قد تظهر فوراً بعد إجراء تلك الممارسة الإصابة بآلام مبرّحة، وصدمة، و نزف أو إنتان (عدوى بكتيرية)، واحتباس البول، وظهور تقرّحات مفتوحة في الموضع التناسلي، والتعرّض لإصابات في النسيج التناسلي المجاور.
وقد تشمل الآثار الطويلة الأجل ما يلي:
  • التعرّض، بشكل متكرّر، لأنواع العدوى التي تصيب المثانة والسبيل البولي؛
  • الإصابة بكيسات؛
  • الإصابة بالعقم؛
  • زيادة مخاطر التعرّض لمضاعفات أثناء الولادة ومخاطر وفاة الولدان؛
  • الحاجة إلى الخضوع لعمليات جراحية في مراحل لاحقة. فلا بدّ، مثلاً، من فتح الفوهة المهبلية التي تم سدّها أو تضييقها (النوع 3 أعلاه) لتمكين المرأة من ممارسة الاتصال الجنسي أو الولادة. ويتم، في بعض الأحيان، سدّها عدة مرّات، بما في ذلك بعد الولادة، وبالتالي تضطر المرأة إلى الخضوع لعمليات سدّ وفتح متكرّرة ممّا يزيد من احتمال تعرّضها، بشكل متكرّر، لمخاطر فورية وطويلة الأجل على حد سواء.

من هم الأشخاص المعرّضون لمخاطر هذه الممارسات؟

تُجرى هذه الممارسات، في أغلب الأحيان، على فتيات تتراوح أعمارهن بين سن الرضاعة و15 سنة، وتُجرى، في بعض الأحيان، على نساء بالغات. وهناك نحو ثلاثة ملايين فتاة ممّن يواجهن مخاطر تشويه أعضائهم التناسلية كل عام في أفريقيا.
وهناك، في جميع أنحاء العالم، 100 إلى 140 مليون امرأة ممّن يتعايشن حالياً مع آثار تشويه أعضائهن التناسلية. وتشير التقديرات إلى أنّ هناك، في أفريقيا، نحو 92 مليون من الفتيات اللائي يبلغن 10 أعوام فما فوق ممّن تعرّضن لتشويه أعضائهن التناسلية.
والجدير بالذكر أنّ هذه الممارسة شائعة، بالدرجة الأولى، في المناطق الغربية والشرقية والشمالية الشرقية من القارة الأفريقية، وفي بعض البلدان الآسيوية وبلدان الشرق الأوسط، وفي أوساط بعض المهاجرين في أمريكا الشمالية وأوروبا.

الأسباب الثقافية والدينية والاجتماعية

تنطوي الأسباب الكامنة وراء تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية على مجموعة من العوامل الثقافية والدينية والاجتماعية السائدة داخل الأسر والمجتمعات المحلية.
  • عندما يكون تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية أحد الأعراف الاجتماعية تصبح الضغوط الاجتماعية للتقيّد بما يفعله الآخرون أو ما ألفوا فعله من الحوافز القوية لتأبيد هذه الممارسة.
  • كثيراً ما يُنظر إلى تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية كإحدى الممارسات الضرورية لتنشئة الفتاة بطرق سليمة، وأحد السُبل لإعدادها لمرحلة البلوغ والزواج.
  • كثيراً ما يجري تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية بدواع المعتقدات التي تحدّد السلوكيات الجنسية السليمة وتربط بين هذه الممارسة وبين العذرية السابقة للزواج والإخلاص بين الزوجين. ويرى البعض أنّ هذه الممارسة تحدّ من شهوة المرأة وتساعدها على مقاومة العلاقات الجنسية "غير الشرعية". فمن المتوقع، عندما يتم سدّ الفوهة المهبلية أو تضييقها (النوع 3 أعلاه) مثلاً، أن يسهم الخوف من الألم المرتبط بعملية فتحها أو الخوف من علم الغير بتلك العملية، في حثّ النساء اللائي خضعن لهذا النوع من أنواع تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية على تجنّب الاتصال الجنسي "غير الشرعي".
  • يميل البعض إلى الربط بين تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية وبين المُثل الثقافية العليا للأنوثة والتواضع، التي تشمل المفهوم القائل بأنّ الفتيات يصبحن "طاهرات" و"جميلات" بعد أن تُستأصل من أجسادهن أجزاء تُعتبر "ذكرية" أو "ناجسة"
  • على الرغم من عدم وجود أحكام دينية تدعو إلى اتّباع هذه الممارسة، فإنّ من يمارسونها يعتقدون، في كثير من الأحيان، أنّ لها أسساً دينية.
  • يتخذ القادة الدينيون مواقف متباينة بخصوص تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية: فبعضهم يشجعها وبعضهم يرى أنّ لا علاقة لها بالدين والبعض الآخر يسهم في المساعي الرامية إلى التخلّص منها.
  • يمكن لهياكل السلطة والنفوذ المحلية، مثل القادة المجتمعيين والقادة الدينيين والخاتنات وحتى بعض العاملين الطبيين، الإسهام في وقف هذه الممارسة.
  • يُعتبر تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، في معظم المجتمعات التي تمارسه، من التقاليد الاجتماعية، ويُستخدم ذلك كمبرّر للاستمرار فيه.
  • ميل بعض المجتمعات إلى اعتماد هذه الممارسة في الآونة الأخيرة ناجم عن تقليد الأعراف المتبّعة في المجتمعات المجاورة. وقد يبدأ اتّباع هذه الممارسة، أحياناً، ضمن حركة واسعة لإحياء الإرث الديني أو التقليدي.
  • من الملاحظ، في بعض المجتمعات، نزوع مجموعات جديدة على ممارسة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية عندما يرحلون إلى مناطق يتبّع سكانها هذه الممارسة.

الاستجابة الدولية

في عام 1997 أصدرت منظمة الصحة العالمية بياناً مشتركاً مع اليونيسيف وصندوق الأمم المتحدة للسكان لمناهضة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية. وتم، في شباط/فبراير 2008، إصدار بيان جديد حظي بدعم أوسع من قبل هيئات الأمم المتحدة لدعم المزيد من أنشطة الدعوة الرامية إلى التخلّي عن تلك الممارسة.
ويورد بيان عام 2008 بيّنات جديدة عن هذه الممارسة تم جمعها على مدى السنوات العشر الماضية. كما يسلّط الأضواء على الاعتراف المتزايد بحقوق الإنسان وبالأبعاد القانونية للمشكلة ويتيح بيانات حديثة عن تواتر هذه الممارسة ونطاقها. ويلخّص البيان أيضاً البحوث التي أُجريت لتحديد أسباب استمرار هذه الظاهرة وكيفية وضع حد لها واستعراض ما تلحقه من أضرار بصحة النساء والفتيات والرضّع.

وفي عام 2010، نشرت منظمة الصحة العالمية "استراتيجية عالمية لوقف إجراء عمليات تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية من قبل مقدمي خدمات الرعاية الصحية" وذلك بالتعاون مع وكالات الأمم المتحدة الرئيسية الأخرى والمنظمات الدولية.
وقد تم، منذ عام 1997، بذل جهود جبارة لمواجهة ظاهرة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية وذلك بإجراء البحوث اللازمة والعمل داخل المجتمعات المحلية وإدخال تغييرات على السياسات العامة. ومن أشكال التقدم المحرز على الصعيدين الدولي والمحلي ما يلي:
  • مشاركة دولية أوسع من أجل وقف ظاهرة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية؛
  • إنشاء هيئات رصد دولية وإصدار قرارات تدين هذه الممارسة؛
  • الأُطر القانونية المنقحة والدعم السياسي المتنامي من أجل وضع حد لظاهرة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية (يشمل ذلك صدور قانون لمنعها في 22 بلداً أفريقياً، وفي عدة ولايات في بلدين آخرين، فضلاً عن 12 من البلدان الصناعية التي تؤوي مهاجرين ينتمون إلى بلدان لا تزال تُجرى فيها تلك الممارسة)؛
  • ما يُلاحظ، في معظم البلدان، من انخفاض في نسبة اللجوء إلى هذه الممارسة وزيادة في عدد النساء والرجال الذين يبدون دعمهم لوقفها في المجتمعات المحلية التي ما زالت تأخذ بها.
وتبيّن البحوث إمكانية التخلّص من هذه الظاهرة بسرعة إذا ما قرّرت المجتمعات التي تمارسها التخلّي عنها بشكل نهائي.

استجابة منظمة الصحة العالمية

في عام 2008، اعتمدت جمعية الصحة العالمية قراراً (ج ص ع61-16) بشأن التخلّص من ظاهرة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، علماً بأنّ ذلك القرار يؤكّد على ضرورة اتخاذ إجراءات منسقة في جميع القطاعات- الصحة والتعليم والمالية والعدالة وشؤون المرأة.
تركّز الجهود الرامية إلى التخلّص من ظاهرة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية على ما يلي:
  • الدعوة: إعداد مطبوعات وأدوات دعوية لدعم الجهود التي تُبذل على الصعيد الدولي والصعيدين الإقليمي والمحلي من أجل وضع حد لهذه الظاهرة في غضون جيل واحد؛
  • البحث: استحداث معارف بشأن أسباب هذه الممارسة وآثارها وكيفية التخلّص منها وطريقة الاعتناء بالنساء اللائي تعرّضن لها؛
  • الإرشادات الخاصة بالنُظم الصحية: إعداد مواد تدريبية ودلائل للمهنيين الصحيين بغرض مساعدتهم على تقديم خدمات العلاج والمشورة للنساء اللائي تعرّضن لهذه الممارسة.
ويساور منظمة الصحة العالمية قلق بوجه خاص إزاء نزوع العاملين الطبيين المدرّبين، بشكل متزايد، إلى إجراء عمليات تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية. وعليه تدعو المنظمة العاملين الصحيين، بقوة، على الابتعاد عن تلك الممارسة.

Tuesday, May 8, 2012

الآثار الطبية المفيدة و الضارة لمادة الكافيين و القهوة

الآثار الطبية الايجابية لمادة الكافيين و القهوة

1- يزيد من التركيز و الوعى و يقلل التعب
2- يقلل من احتمالات الاصابة بمرض البول السكرى
3- يقلل من احتمالات الاصابة بأمراض القلب و الأوعية الدموية
4-  يزيد من الحرق و استهلاك الطاقة
 
 
الآثار الطبية الايجابية لمادة الكافيين و القهوة

1- يزيد من العصبية و القلق و الاضطراب
2- يرفع من ضغط الدم بسبب ضيق الأوعية الدموية الطرفية
3- يقلل من التحكم فى الحركات الدقيقة مثل حركة الأنامل
4- يزيد من انتج البول و التبول

Tuesday, May 1, 2012

Brain Foods that Prevent Dementia and Alzheimer’s Disease

‪1. Dark Chocolate
2. Red Wine
3. Clam
4. Asparagus
5. Wild Salmon
6. Walnut
7. Cherry
8. Turmeric
9. Apple‬

آثار الكورتيزون الجانبية على أنظمة الجسم


آثار الكورتيزون الجانبية على أنظمة الجسم

شارك على مواقع التواصل